أين أجرأة وتنزيل مخرجات لقاء الثمانية الأخير مع وزارة الداخلية ؟ إلى متى الإنتظار وقد نال منا -نحن معشر المهنيين والمناضلين-اليأس مأخذه؟
هل سيكون نفس السيناريو الذي رافق التوقيع على الاتفاق التاريخي مع الخماسية(!!!) وتكون النتيجة سوف ثم سوف ثم سوف لعدم وجود ما يفرض الإلتزام بالوعد وأن اللقاء الأخير فقط مسكن أو مخدر للتراجع عن تنفيذ تهديد #الميراج؟؟؟
أم أن الداخلية كجهة وصية تعي جيد ما تفعله وهي حريصة كل الحرص على تنفيذ المخططات والبرامج الإستراتيجية التي لا تجد للطاكسي فيه موطئا قدم وتتعامل معه ومع ممثليه باستخفاف واستصغار في أفق الإجهاز عليه وفسح المجال أمام باقي وسائل النقل الأخرى المتطورة والحديثة؟؟؟
أسئلة وأخرى يطرحها المهنيون والمناضلون المتحسرون على واقع ومستقبل مهنتهم…!!!