يعاني السائقون المهنيون العاملون بقطاع النقل بواسطة سيارات الاجرة و هم يزاولون عملهم المهني في تامين النقل و التنقل للمواطنات و المواطنين لكل الوجهات بالقرى و المدن عبر ربوع المملكة من التداعيات الناجمة عن الاكتظاظ المروري بمناسبة اقتراب عيد الاضحى المبارك لا سيما في ظل ارتفاع درجة الحرارة هذه الايام و عدم توفر سيارات الاجرة على مكيفات و مما يزيد الامر سوءا ان نظام العمل السائد و القائم على اليومية الروسطة و ملء الخزان بالكازوال عند الانتهاء من يومية العمل بالاضافة الى مصاريف اخرى تجعل من السائقين المهنيين العاملين بقطاع النقل بواسطة سيارات الاجرة لتوفير هذه التكاليف المالية و لقمة العيش العمل و بدون انقطاع رغم ارتفاع درجة الحرارة نظرا لغلاء الروسيطة و التهاب اسعار المحروقات و اسعار العديد من المواد الغذائية الاساسية حيث لا يمكن له التوقف و اخذ قسط من الراحة و العمل في شروط قاسية و غير ملائمة نظرا لحجم التكاليف المالية المطالب بتوفيرها لا سيما في ظل تراجع العائدات اليومية و تواضغها جراء المنافسة الشرسة لباقي انماط النقل سواء القانونية او الغير القانونية كالنقل السري التقليدي او العصري الذي يعتمد على التطبيقات الذكية بواسطة السيارات الخاصة المتوفرة على المكيفات الهوائية لذلك احسن عون شيفورات الطاكسيات لي خدامين بلا مكيفات مع ارتفاع درجة الحرارة هاذ الايام و كثرة المصاريف و تواضع ىالعائدات اليومية و الغلاء الفاحش لجميع المواد الاساسية لكم الله يا شيفورات الطاكسيات